كيف تستمر في ترددك على صالة الجيم ومتابعة تمريناتك رغم الصوم في رمضان، ودون أن تتعرض لآثار جانبية أو إجهاد.
- يجب شرب الماء بكميات كبيرة خلال فترة كسر الصيام لأنه يحافظ على قوة ومرونة العضلات وصحة الأوعية الدموية والجلد وكل مكونات الجسم، شرب الماء هنا ليس للتغلب على العطش فترة الصيام، ولكن لإفادة الجسم، كما يُفضل الإكثار من عصائر الفاكهة الطبيعية التي تحتوي على الأملاح والسكريات الطبيعية.
- للخضراوات والفواكه الطازجة دوراً هاماً في إبعاد الإحساس بالعطش والجوع، وذلك لأنها تحتوي على كميات كبيرة من الماء والألياف الطبيعية التي تملأ الأمعاء لفترات طويلة.
.jpg)
- البهارات والتوابل هي العدو الأول لبقاء الماء في الجسم، وذلك لأنها تمتص الماء من الفم والبلعوم والمعدة وبذلك تتسبب في العطش.
- يُرجى الابتعاد قدر الإمكان عن الأماكن مرتفعة الحرارة أو التي قد تتعرض فيها للشمس تعرضاً مباشراً وذلك لأن الحرارة العالية والتعرض للشمس يؤديان لفقد الجسم لجزء كبير من مخزون الماء وهو ما يزيد من الشعور بالعطش.
- يجب اختيار أوقات التمرينات بدقة، فبالنسبة إلى لاعبي كمال الأجسام ممن يرغبون في بناء العضلات أو الحفاظ على كتلتهم العضلية فعليهم بالتمرين بعد الإفطار بحوالي ساعتين أو ثلاثة، وذلك لأن الجسم يكون قد حصل على حاجاته الغذائية وفرصة للهضم كما أن ممارسة الرياضة قبل الإفطار تؤدي إلى فقدان جزء من الكتلة العضلية.
- من يبحث عن التخسيس وفقدان الدهون من جسمه، فعليه بالتمرين قبل حوالي ساعة وربع أو ساعة ونصف من الإفطار، بحيث تنتهي فترة التدريب قبل آذان المغرب بما لا يزيد عن 15 دقيقة، وذلك لأن الجسم يكون في حاجة إلى بعض العناصر الغذائية الهامة.
- لا يُنصح أبداً بالتمرين عقب الإفطار مباشرة وذلك لأن الدورة الدموية شبه كاملة تكون في فترة عمل بالجهاز الهضمي من أجل الاستفادة من وجبة الإفطار.
- فترة التمرين لا يجب أن تزيد عن 60 دقيقة، وذلك لأنها فترة مناسبة تماماً للحصول على تدريب رائع مع عدم الإخلال بوظائف الجسم بالتحميل الزائد عليه.
- يُفضل أن تكون التدريبات خلال شهر رمضان الكريم أقل قوة وحدة منها في الأيام العادية، وذلك لأن الجسم لا يكون في حالته الطبيعية وقد يتعرض للإصابة جراء التحميل الزائد.
- يجب الاهتمام بشكل كبير بعملية الإحماء قبل البدء في التمرين الفعلي، وذلك لأن فترة الإحماء ليست تضييع وقت كما يظن البعض، بل هي فترة هامة تترتب عليها كمية استيعاب الجسم للتمرينات وتجاوبه معها وتقلل من الإصابات.
- لأنواع الأطعمة التي يتناولها الرياضي دوراً هاماً في بناء أو هدم كتلته العضلية، وبالتالي يجب الاهتمام بإدخال نسبة كبيرة من البروتينات، كاللحوم الحمراء وبعض البقوليات إلى الجسم من خلال وجبتي السحور والإفطار.
- يُرجى الابتعاد تماماً عن الأطعمة غير الصحية المشبعة بالدهون والسكريات المُصنعة والمواد الحافظة .
* هذه النصائح للعامة ممن لا يعانون من أمراض تمنعهم في الظروف العادية من ممارسة الرياضة، وعلى من يعانون من أي أمراض مزمنة العودة إلى الطبيب لاستشارته.
- يجب شرب الماء بكميات كبيرة خلال فترة كسر الصيام لأنه يحافظ على قوة ومرونة العضلات وصحة الأوعية الدموية والجلد وكل مكونات الجسم، شرب الماء هنا ليس للتغلب على العطش فترة الصيام، ولكن لإفادة الجسم، كما يُفضل الإكثار من عصائر الفاكهة الطبيعية التي تحتوي على الأملاح والسكريات الطبيعية.
- للخضراوات والفواكه الطازجة دوراً هاماً في إبعاد الإحساس بالعطش والجوع، وذلك لأنها تحتوي على كميات كبيرة من الماء والألياف الطبيعية التي تملأ الأمعاء لفترات طويلة.
كيف يفيد التنفس الصحيح في بناء العضلات
.jpg)
- البهارات والتوابل هي العدو الأول لبقاء الماء في الجسم، وذلك لأنها تمتص الماء من الفم والبلعوم والمعدة وبذلك تتسبب في العطش.
- يُرجى الابتعاد قدر الإمكان عن الأماكن مرتفعة الحرارة أو التي قد تتعرض فيها للشمس تعرضاً مباشراً وذلك لأن الحرارة العالية والتعرض للشمس يؤديان لفقد الجسم لجزء كبير من مخزون الماء وهو ما يزيد من الشعور بالعطش.
- يجب اختيار أوقات التمرينات بدقة، فبالنسبة إلى لاعبي كمال الأجسام ممن يرغبون في بناء العضلات أو الحفاظ على كتلتهم العضلية فعليهم بالتمرين بعد الإفطار بحوالي ساعتين أو ثلاثة، وذلك لأن الجسم يكون قد حصل على حاجاته الغذائية وفرصة للهضم كما أن ممارسة الرياضة قبل الإفطار تؤدي إلى فقدان جزء من الكتلة العضلية.
- من يبحث عن التخسيس وفقدان الدهون من جسمه، فعليه بالتمرين قبل حوالي ساعة وربع أو ساعة ونصف من الإفطار، بحيث تنتهي فترة التدريب قبل آذان المغرب بما لا يزيد عن 15 دقيقة، وذلك لأن الجسم يكون في حاجة إلى بعض العناصر الغذائية الهامة.
- لا يُنصح أبداً بالتمرين عقب الإفطار مباشرة وذلك لأن الدورة الدموية شبه كاملة تكون في فترة عمل بالجهاز الهضمي من أجل الاستفادة من وجبة الإفطار.
- فترة التمرين لا يجب أن تزيد عن 60 دقيقة، وذلك لأنها فترة مناسبة تماماً للحصول على تدريب رائع مع عدم الإخلال بوظائف الجسم بالتحميل الزائد عليه.
- يُفضل أن تكون التدريبات خلال شهر رمضان الكريم أقل قوة وحدة منها في الأيام العادية، وذلك لأن الجسم لا يكون في حالته الطبيعية وقد يتعرض للإصابة جراء التحميل الزائد.
بالفيديو تمرينات تمنحك عضلات بطن رامبو
- يجب الاهتمام بشكل كبير بعملية الإحماء قبل البدء في التمرين الفعلي، وذلك لأن فترة الإحماء ليست تضييع وقت كما يظن البعض، بل هي فترة هامة تترتب عليها كمية استيعاب الجسم للتمرينات وتجاوبه معها وتقلل من الإصابات.
- لأنواع الأطعمة التي يتناولها الرياضي دوراً هاماً في بناء أو هدم كتلته العضلية، وبالتالي يجب الاهتمام بإدخال نسبة كبيرة من البروتينات، كاللحوم الحمراء وبعض البقوليات إلى الجسم من خلال وجبتي السحور والإفطار.
- يُرجى الابتعاد تماماً عن الأطعمة غير الصحية المشبعة بالدهون والسكريات المُصنعة والمواد الحافظة .
* هذه النصائح للعامة ممن لا يعانون من أمراض تمنعهم في الظروف العادية من ممارسة الرياضة، وعلى من يعانون من أي أمراض مزمنة العودة إلى الطبيب لاستشارته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق